📁 آخر الأخبار

يَشفِ سقيمَنا: أدعية للمريض ومعناها وآداب المواساة

يَشفِ سقيمَنا: أدعية للمريض ومعناها الصحيح وآداب المواساة

يبحث الكثيرون عن صيغة دعاء تقول: «يَشفِ سقيمَنا» أو «اللهم اشفِ سقيمنا». في هذا الدليل الموجز ستجد المعنى الدقيق، وصيغ دعاء صحيحة، وآداب زيارة المريض، وعبارات مواساة جاهزة للنشر.

 

يَشفِ سقيمَنا: أدعية للمريض ومعناها وآداب المواساة

  

ما معنى عبارة «يَشفِ سقيمَنا»؟

«السقيم» في العربية هو المريض، والعبارة تعني: «اللهم اشفِ مريضَنا». ويشيع استخدامها في الدعاء للأقارب أو الأصدقاء: يا رب، يَشفِ سقيمَنا ويعافِ كل مريض. وتُكتب كذلك بلا تشكيل: يشفي سقيمنا / اشفِ سقيمنا.

صيغ دعاء قصيرة متداولة تحتوي على «يَشفِ سقيمَنا»

  • اللهم يَشفِ سقيمَنا، واشفِ كل مريض لا يعلم بحاله إلا أنت.
  • يا رب يَشفِ سقيمَنا شفاءً لا يغادر سقمًا.
  • اللهم اشفِ سقيمنا وعجّل له بالعافية.
  • اللهم ربّ الناس أذهب البأس، اشفِ أنت الشافي، لا شفاء إلا شفاؤك.

ملاحظة: الدعاء عبادة قلبية، ويستحب اختيار أوقات الإجابة وتحري الخشوع وحضور القلب.

آداب الدعاء وعيادة المريض

  1. اختيار كلمات لطيفة: مواساة المريض والدعاء له دون إثقال أو تخويف.
  2. اختصار الزيارة: بحسب حال المريض وراحته، مع مراعاة خصوصيته.
  3. الدعاء للعافية: مثل «لا بأس، طَهور إن شاء الله»، و«اللهم اشفِ سقيمنا».
  4. عدم التسبب بإزعاج: تجنب روائح قوية، الحفاظ على الهدوء، وعدم تصوير المريض دون إذن.
  5. تقديم عون عملي: ترتيب دواء، توصيل وصفة، قضاء حاجة للأسرة.

عبارات مواساة جاهزة للنشر (واتساب/منشور قصير)

  • اللهم يَشفِ سقيمَنا، ويكتب له أجر الصبر والعافية.
  • يا رب اشفِ مريضنا شفاءً تامًا، وارجعه إلى أهله سالمًا.
  • لا بأس طَهور إن شاء الله… قلوبُنا معك ودعاؤنا لا ينقطع.
  • اللهم اجعل ما أصابه كفّارة ورفع درجات، واشفِ كل مريض.

أسئلة شائعة حول عبارة «يَشفِ سقيمَنا»

هل في العبارة خطأ لغوي؟

لا. «يَشفِ» فعل مضارع مجزوم بعد «اللهم» بصيغة الدعاء (أمر الدعاء)، والمعنى سليم: نسأل الله الشفاء لمريضنا.

 اشفِ سقيمنا، اللهم اشف سقيمنا، دعاء شفاء المريض، شفاء المريض، لا بأس طهور.

 

ما حدود الحديث عن الشفاء طبيًا؟

المحتوى الدعائي والإيماني لا يغني عن المشورة الطبية المؤهلة. عند وجود أعراض مقلقة يجب مراجعة الطبيب المختص.

المستشار التربوي
المستشار التربوي
أنا شغوف بتحسين التعليم وإثراء المحتوى الإعلامي. بدأت هذا الاهتمام منذ سنوات عديدة عندما لاحظت الفجوة الكبيرة بين ما يُدرس في المدارس وما يحتاجه الطلاب لمواجهة تحديات الحياة الحديثة. لهذا السبب، قررت أن أكرس حياتي المهنية لتطوير استراتيجيات تعليمية مبتكرة وتقديم استشارات فعالة للأفراد والمؤسسات. إذا كنت تشارك نفس الاهتمام أو تحتاج إلى استشارات في مجال التعليم أو الإعلام، فلا تتردد في التواصل معي. أنا هنا لمساعدتك ودعمك في رحلتك التعليمية والإعلامية.
تعليقات