📁 آخر الأخبار

بالمختصر المفيد كيفية لعب لعبة الجاكارو


القوانين الأساسية للعبة الجاكارو:

  1. عدد البطاقات: تستخدم 52 بطاقة دون الجواكر.
  2. عدد الكرات الزجاجية: 16 كرة.
  3. توزيع البطاقات: يتم توزيع أربع بطاقات مقلوبة لكل لاعب.
  4. الحركة: يسير اللاعب على اللوحة مرة واحدة فقط.
  5. اللعب: توضع البطاقة في المنتصف قبل التحرك.
  6. الملك والقص: يلزم وجود بطاقة ملك أو قص لنقل الكرات من البيت إلى القاعدة.
  7. الجوكر والرقم 10: يمكن استخدام الجوكر الأسود أو بطاقة الرقم 10 للعب في حال عدم امتلاك الملك أو القص.
    بالمختصر المفيد كيفية لعب لعبة الجاكارو


  8. الاستسلام: إذا لم يتمكن اللاعب من اللعب بأي بطاقة، يتخلى عن واحدة أو ينتظر الجولة التالية.
  9. الأمان: الوصول لحفرة القاعدة يجعل اللاعب بأمان.
  10. الحركة الإضافية: يمكن القفز فوق كرة أخرى إذا لم تكن مملوكة للاعب.
  11. إزالة الكرات: إذا نزلت كرة اللاعب على كرة خصمه، تعود كرة الخصم إلى البداية.
  12. توزيع جديد: يتم توزيع البطاقات من جديد عند انتهاء الأربع بطاقات الأولى.

كيفية اللعب:

  1. بداية اللعبة: تحديد اللاعب الذي سيبدأ أولاً بالاتفاق.
  2. توزيع البطاقات: يتم توزيع أربع بطاقات لكل لاعب وتقلب بقية البطاقات.
  3. اختيار الكرات: لكل لاعب كرات زجاجية مختلفة.
  4. البدء باللعب: اللعب يكون بعكس عقارب الساعة.
  5. وضع البطاقات: يختار اللاعبون البطاقات التي يضعونها في المنتصف ويحركون كراتهم حسب عدد خطوات البطاقة.
  6. الفوز: ينتهي اللعب عندما يصل أحد الفريقين بكامل كراته إلى المنطقة الآمنة.

طرق الفوز:

  1. وضع البطاقة في المنتصف: لتتمكن من التحرك.
  2. اختيار البطاقة المناسبة: لتسريع انتقالك.
  3. تجنب توزيع البطاقات: للتركيز على تحركات اللاعبين.
  4. إبعاد كرات الخصم: التي تكون بالقرب منك.

معلومات إضافية:

  • الانتشار: اللعبة مشهورة في الشرق الأوسط وتلعب بكثرة في المقاهي.
  • التشابه مع الألعاب الأخرى: تشبه لعبة "jeu du toc" الكندية الفرنسية ولعبة DOG الألمانية والهولندية.
  • الأصول: يقال إن أصل اللعبة تركي.
  • التطبيقات: تم تصميم تطبيقين للعبة على الهواتف المحمولة، "جاكارو التقليدية الأصلية" و"جاكارو كومبلكس".

بتطبيق هذه القوانين والنصائح، ستتمكن من لعب الجاكارو بمهارة والاستمتاع باللعبة.

المستشار التربوي
المستشار التربوي
أنا شغوف بتحسين التعليم وإثراء المحتوى الإعلامي. بدأت هذا الاهتمام منذ سنوات عديدة عندما لاحظت الفجوة الكبيرة بين ما يُدرس في المدارس وما يحتاجه الطلاب لمواجهة تحديات الحياة الحديثة. لهذا السبب، قررت أن أكرس حياتي المهنية لتطوير استراتيجيات تعليمية مبتكرة وتقديم استشارات فعالة للأفراد والمؤسسات. إذا كنت تشارك نفس الاهتمام أو تحتاج إلى استشارات في مجال التعليم أو الإعلام، فلا تتردد في التواصل معي. أنا هنا لمساعدتك ودعمك في رحلتك التعليمية والإعلامية.
تعليقات