📁 آخر الأخبار

الطلاب المتاح لهم التقديم في الجامعات الخاصة والأهلية 2025-2026

 الطلاب المتاح لهم التقديم في الجامعات الخاصة والأهلية في مصر 2025

إذا كنت طالبًا في المرحلة الثانوية وتتساءل: هل يمكنني التقديم في الجامعات الخاصة أو الأهلية؟ فالإجابة نعم — بشرط أن تكون ضمن الفئات المعتمدة من قبل وزارة التعليم العالي والمجلس الأعلى للجامعات.

 

الطلاب المتاح لهم التقديم في الجامعات الخاصة والأهلية 2025-2026

 

في هذا الدليل، نوضح لك الفئات المؤهلة للتقديم، وأنواع الشهادات المقبولة، مع روابط مباشرة لمقالات مهمة تشمل الحد الأدنى للقبول، الفرق بين الجامعات الخاصة والأهلية، ومصروفات الجامعات المختلفة.

 1. طلاب الثانوية العامة المصرية

يُقبل جميع طلاب الثانوية العامة (علمي – أدبي) في مختلف كليات الجامعات الخاصة والأهلية، بشرط تحقيق النسبة الدنيا للقبول 2025 حسب كل تخصص.

 2. طلاب الثانوية الأزهرية

يُسمح للحاصلين على الثانوية الأزهرية بالتقديم في الجامعات الخاصة والأهلية، مع الالتزام بـقواعد المعادلة المعلنة سنويًا.

 3. الشهادات المعادلة العربية والأجنبية

تشمل:

  • العربية: السعودية، الكويت، الإمارات، قطر، البحرين، عمان، السودان، وغيرها.
  • الأجنبية: IGCSE، American Diploma، IB، BACC، Abitur، وغيرها.

 يجب تقديم الشهادات موثقة رسميًا ومعادلتها من المجلس الأعلى للجامعات حسب كل نظام.

 4. طلاب مدارس STEM ومدارس النيل

طلاب مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا (STEM) ومدارس النيل يمكنهم التقديم بعد معادلة شهاداتهم رسميًا، ويُمنحون الأولوية في بعض التخصصات العلمية.

 5. طلاب التعليم الفني (الثانوية الصناعية – الزراعية – التجارية)

يُسمح بالتقديم لبعض التخصصات الفنية التطبيقية أو التكنولوجية في الجامعات التكنولوجية أو الخاصة، مثل:

 روابط مهمة تهم كل طالب:

المستشار التربوي
المستشار التربوي
أنا شغوف بتحسين التعليم وإثراء المحتوى الإعلامي. بدأت هذا الاهتمام منذ سنوات عديدة عندما لاحظت الفجوة الكبيرة بين ما يُدرس في المدارس وما يحتاجه الطلاب لمواجهة تحديات الحياة الحديثة. لهذا السبب، قررت أن أكرس حياتي المهنية لتطوير استراتيجيات تعليمية مبتكرة وتقديم استشارات فعالة للأفراد والمؤسسات. إذا كنت تشارك نفس الاهتمام أو تحتاج إلى استشارات في مجال التعليم أو الإعلام، فلا تتردد في التواصل معي. أنا هنا لمساعدتك ودعمك في رحلتك التعليمية والإعلامية.
تعليقات